الإعدادات
ما ظننتم أن يخرجوا" هذا ظن الصحابة الذين هم أحسن الخلق ظنا بربهم بعد الأنبياء. وكانت عطية الله لهم فوق ظنونهم. ربك فوق الظنون مهما عظمت.
﴿ هُوَ الَّذِي أَخْرَجَ الَّذِينَ كَفَرُوا مِنْ أَهْلِ الْكِتَابِ مِنْ دِيَارِهِمْ لِأَوَّلِ الْحَشْرِ ۚ مَا ظَنَنْتُمْ أَنْ يَخْرُجُوا ۖ وَظَنُّوا أَنَّهُمْ مَانِعَتُهُمْ حُصُونُهُمْ مِنَ اللَّهِ فَأَتَاهُمُ اللَّهُ مِنْ حَيْثُ لَمْ يَحْتَسِبُوا ۖ وَقَذَفَ فِي قُلُوبِهِمُ الرُّعْبَ ۚ يُخْرِبُونَ بُيُوتَهُمْ بِأَيْدِيهِمْ وَأَيْدِي الْمُؤْمِنِينَ فَاعْتَبِرُوا يَا أُولِي الْأَبْصَارِ ﴾ سورة الحشر ﴿٢﴾
المصدر: https://quranpedia.net/note/2701
 English
 Chinese
 Spanish
 Portuguese
 Russian
 Japanese
 French
 German
 Italian
 Hindi
 Korean
 Indonesian
 Bengali
 Albanian
 Bosnian
 Dutch
 Malayalam
 Romanian