الإعدادات
﴿وما آتاكم الرسول فخذوه وما نهاكم عنه فانتهوا﴾ هنا الحب الحقيقي لهذا النبي ﷺ والذي يتمّثل في الاتباع ﴿أمرا ونهيا﴾ .
﴿ مَا أَفَاءَ اللَّهُ عَلَىٰ رَسُولِهِ مِنْ أَهْلِ الْقُرَىٰ فَلِلَّهِ وَلِلرَّسُولِ وَلِذِي الْقُرْبَىٰ وَالْيَتَامَىٰ وَالْمَسَاكِينِ وَابْنِ السَّبِيلِ كَيْ لَا يَكُونَ دُولَةً بَيْنَ الْأَغْنِيَاءِ مِنْكُمْ ۚ وَمَا آتَاكُمُ الرَّسُولُ فَخُذُوهُ وَمَا نَهَاكُمْ عَنْهُ فَانْتَهُوا ۚ وَاتَّقُوا اللَّهَ ۖ إِنَّ اللَّهَ شَدِيدُ الْعِقَابِ ﴾ سورة الحشر ﴿٧﴾
المصدر: https://quranpedia.net/note/2704
 English
 Chinese
 Spanish
 Portuguese
 Russian
 Japanese
 French
 German
 Italian
 Hindi
 Korean
 Indonesian
 Bengali
 Albanian
 Bosnian
 Dutch
 Malayalam
 Romanian