الإعدادات
قد يختلف أهل اﻹسلام في اجتهاداتهم بشرط ألا يتفرقوا ؛ لذلك نهاهم الله عن التفرق فيه ولم ينه عن الاختلاف في فهمه ﴿أن أقيموا الدين ولا تتفرقوا فيه﴾.
﴿ ۞ شَرَعَ لَكُمْ مِنَ الدِّينِ مَا وَصَّىٰ بِهِ نُوحًا وَالَّذِي أَوْحَيْنَا إِلَيْكَ وَمَا وَصَّيْنَا بِهِ إِبْرَاهِيمَ وَمُوسَىٰ وَعِيسَىٰ ۖ أَنْ أَقِيمُوا الدِّينَ وَلَا تَتَفَرَّقُوا فِيهِ ۚ كَبُرَ عَلَى الْمُشْرِكِينَ مَا تَدْعُوهُمْ إِلَيْهِ ۚ اللَّهُ يَجْتَبِي إِلَيْهِ مَنْ يَشَاءُ وَيَهْدِي إِلَيْهِ مَنْ يُنِيبُ ﴾ سورة الشورى ﴿١٣﴾
المصدر: https://quranpedia.net/note/3252