الإعدادات
﴿النبي أولى بالمؤمنين من أنفسهم﴾ إذا دعتك نفسك ﻷمر ودعاك نبيك ﻷمر مخالف لهوى نفسك فأطعه ، لأنه أولى بك من نفسك !
﴿ النَّبِيُّ أَوْلَىٰ بِالْمُؤْمِنِينَ مِنْ أَنْفُسِهِمْ ۖ وَأَزْوَاجُهُ أُمَّهَاتُهُمْ ۗ وَأُولُو الْأَرْحَامِ بَعْضُهُمْ أَوْلَىٰ بِبَعْضٍ فِي كِتَابِ اللَّهِ مِنَ الْمُؤْمِنِينَ وَالْمُهَاجِرِينَ إِلَّا أَنْ تَفْعَلُوا إِلَىٰ أَوْلِيَائِكُمْ مَعْرُوفًا ۚ كَانَ ذَٰلِكَ فِي الْكِتَابِ مَسْطُورًا ﴾ سورة الأحزاب ﴿٦﴾
المصدر: https://quranpedia.net/note/4366