الإعدادات
﴿إنا رادوه إليك﴾ فيها تسلية لكل من أبعدعنه ثمرة فؤاده أن الله حافظه وراده إليه وجامع إليه شمله فهو خير حافظا.
﴿ وَأَوْحَيْنَا إِلَىٰ أُمِّ مُوسَىٰ أَنْ أَرْضِعِيهِ ۖ فَإِذَا خِفْتِ عَلَيْهِ فَأَلْقِيهِ فِي الْيَمِّ وَلَا تَخَافِي وَلَا تَحْزَنِي ۖ إِنَّا رَادُّوهُ إِلَيْكِ وَجَاعِلُوهُ مِنَ الْمُرْسَلِينَ ﴾ سورة القصص ﴿٧﴾
المصدر: https://quranpedia.net/note/4634