صفحات الموقع
ألم تر إلى ربك كيف مدّ الظل" هل تفكرت يوما في نعمة الظل ؟ ففي مد الظل وبسطه مصالح للعباد لا تُحصى ولو كان ساكناً دائما لتعطلت مرافق العالم.

﴿ أَرَأَيْتَ مَنِ اتَّخَذَ إِلَٰهَهُ هَوَاهُ أَفَأَنْتَ تَكُونُ عَلَيْهِ وَكِيلًا سورة الفرقان ﴿٤٣﴾

المصدر: https://quranpedia.net/note/6760