الإعدادات
ثم بيان عدم إعجاز ما يرونه مستحيلاً ﴿ أو خلقاً مما يكبر في صدوركم ﴾ وهو الموت ، أي حتى لو تنافت كل أسباب الحياة فيكم فالله قادر على إعادتكم
﴿ أَوْ خَلْقًا مِمَّا يَكْبُرُ فِي صُدُورِكُمْ ۚ فَسَيَقُولُونَ مَنْ يُعِيدُنَا ۖ قُلِ الَّذِي فَطَرَكُمْ أَوَّلَ مَرَّةٍ ۚ فَسَيُنْغِضُونَ إِلَيْكَ رُءُوسَهُمْ وَيَقُولُونَ مَتَىٰ هُوَ ۖ قُلْ عَسَىٰ أَنْ يَكُونَ قَرِيبًا ﴾ سورة الإسراء ﴿٥١﴾
المصدر: https://quranpedia.net/note/7586