الإعدادات
قال أيوب: ﴿أني مسّني الضر﴾؛ فنسب الضر والمرض للمجهول تأدبًا مع الله، ولما أراد الخير والرحمة نسبها إلى الله: ﴿وأنت أرحم الرٰحمين﴾.
﴿ ۞ وَأَيُّوبَ إِذْ نَادَىٰ رَبَّهُ أَنِّي مَسَّنِيَ الضُّرُّ وَأَنْتَ أَرْحَمُ الرَّاحِمِينَ ﴾ سورة الأنبياء ﴿٨٣﴾
المصدر: https://quranpedia.net/note/7873