صفحات الموقع
في مطلع سورة الكهف يثني الحق سبحانه على نفسه بالحمد على إنزال هذا الكتاب على رسوله محمد. ويصفه بوصف العبودية. فما شأننا مع هذا الكتاب

﴿ الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي أَنْزَلَ عَلَىٰ عَبْدِهِ الْكِتَابَ وَلَمْ يَجْعَلْ لَهُ عِوَجًا ۜ سورة الكهف ﴿١﴾

المصدر: https://quranpedia.net/note/8979