الإعدادات
"شهادة الغرب لك بالإسلام المعتدل ربما دلت على أنك في جهة الانحراف ،ولقد كذبوا وصدق الله إذ قال ﴿ولن ترضى عنك اليهود ولا النصارى حتى تتبع ملتهم﴾".
﴿ وَلَنْ تَرْضَىٰ عَنْكَ الْيَهُودُ وَلَا النَّصَارَىٰ حَتَّىٰ تَتَّبِعَ مِلَّتَهُمْ ۗ قُلْ إِنَّ هُدَى اللَّهِ هُوَ الْهُدَىٰ ۗ وَلَئِنِ اتَّبَعْتَ أَهْوَاءَهُمْ بَعْدَ الَّذِي جَاءَكَ مِنَ الْعِلْمِ ۙ مَا لَكَ مِنَ اللَّهِ مِنْ وَلِيٍّ وَلَا نَصِيرٍ ﴾ سورة البقرة ﴿١٢٠﴾
المصدر: https://quranpedia.net/note/9765