الإعدادات
[ وأوحينا إليه لتنبئنهم بأمرهم هذا وهم لايشعرون ] ما من شخص يظلم ، ويجار عليه .. إلا ويرى ما الله صانع بمن ظلمه ، ولو بعد حين.
﴿ فَلَمَّا ذَهَبُوا بِهِ وَأَجْمَعُوا أَنْ يَجْعَلُوهُ فِي غَيَابَتِ الْجُبِّ ۚ وَأَوْحَيْنَا إِلَيْهِ لَتُنَبِّئَنَّهُمْ بِأَمْرِهِمْ هَٰذَا وَهُمْ لَا يَشْعُرُونَ ﴾ سورة يوسف ﴿١٥﴾