الإعدادات
[ لتنبئنهم بأمرهم هذا وهم لايشعرون ] ياالله لطف مذهل ، البلاء يذهب ويأتي ولايزال اللطف بيوسف لم يفارقه ﴿إن ربي لطيف﴾.
﴿ فَلَمَّا ذَهَبُوا بِهِ وَأَجْمَعُوا أَنْ يَجْعَلُوهُ فِي غَيَابَتِ الْجُبِّ ۚ وَأَوْحَيْنَا إِلَيْهِ لَتُنَبِّئَنَّهُمْ بِأَمْرِهِمْ هَٰذَا وَهُمْ لَا يَشْعُرُونَ ﴾ سورة يوسف ﴿١٥﴾