الإعدادات
﴿ومن يشرك بالله ...فتخطفه الطير﴾ ما أهون الإنسان على الله ﴿بلا توحيد﴾ لدرجة أنه يكون ﴿طعام طعم﴾ للطير.
﴿ حُنَفَاءَ لِلَّهِ غَيْرَ مُشْرِكِينَ بِهِ ۚ وَمَنْ يُشْرِكْ بِاللَّهِ فَكَأَنَّمَا خَرَّ مِنَ السَّمَاءِ فَتَخْطَفُهُ الطَّيْرُ أَوْ تَهْوِي بِهِ الرِّيحُ فِي مَكَانٍ سَحِيقٍ ﴾ سورة الحج ﴿٣١﴾