الإعدادات
الأقدار الإلهية تنتظرك بالمنح الربانية فوجه وجهتك له وأحسن الظن به { ثم جئت على قدر ياموسى واصطنعتك لنفسي}.
﴿ وَاصْطَنَعْتُكَ لِنَفْسِي ﴾ سورة طه ﴿٤١﴾
﴿ إِذْ تَمْشِي أُخْتُكَ فَتَقُولُ هَلْ أَدُلُّكُمْ عَلَىٰ مَنْ يَكْفُلُهُ ۖ فَرَجَعْنَاكَ إِلَىٰ أُمِّكَ كَيْ تَقَرَّ عَيْنُهَا وَلَا تَحْزَنَ ۚ وَقَتَلْتَ نَفْسًا فَنَجَّيْنَاكَ مِنَ الْغَمِّ وَفَتَنَّاكَ فُتُونًا ۚ فَلَبِثْتَ سِنِينَ فِي أَهْلِ مَدْيَنَ ثُمَّ جِئْتَ عَلَىٰ قَدَرٍ يَا مُوسَىٰ ﴾ سورة طه ﴿٤٠﴾