الإعدادات
﴿ويعلّمكم ما لم تكونوا تعلمون﴾ كُـلّ عِلْم أو عمل نالته هذه الأمة؛ فعلى يده ﷺ وبسببه كان.
﴿ كَمَا أَرْسَلْنَا فِيكُمْ رَسُولًا مِنْكُمْ يَتْلُو عَلَيْكُمْ آيَاتِنَا وَيُزَكِّيكُمْ وَيُعَلِّمُكُمُ الْكِتَابَ وَالْحِكْمَةَ وَيُعَلِّمُكُمْ مَا لَمْ تَكُونُوا تَعْلَمُونَ ﴾ سورة البقرة ﴿١٥١﴾