الإعدادات
﴿ولو يؤاخذ الله الناس بظلمهم ما ترك عليها من دابة﴾ ظلمنا لأنفسنا يضر الدواب !فمن أيهما نعجب ﴿تعدي ضرر ذنوبنا﴾ أم ﴿رحمة مولانا بدوابنا﴾.
﴿ وَلَوْ يُؤَاخِذُ اللَّهُ النَّاسَ بِظُلْمِهِمْ مَا تَرَكَ عَلَيْهَا مِنْ دَابَّةٍ وَلَٰكِنْ يُؤَخِّرُهُمْ إِلَىٰ أَجَلٍ مُسَمًّى ۖ فَإِذَا جَاءَ أَجَلُهُمْ لَا يَسْتَأْخِرُونَ سَاعَةً ۖ وَلَا يَسْتَقْدِمُونَ ﴾ سورة النحل ﴿٦١﴾