الإعدادات
"وما تفعلوا من خير ﴿يعلمه﴾ الله" من أعظم لذائذ الطاعة علم الطائع بعلم ربه بها وتذكره لذلك. إنها نعيم كالجنة لذا شوقهم ربهم للطاعة بعلمه بها.
﴿ الْحَجُّ أَشْهُرٌ مَعْلُومَاتٌ ۚ فَمَنْ فَرَضَ فِيهِنَّ الْحَجَّ فَلَا رَفَثَ وَلَا فُسُوقَ وَلَا جِدَالَ فِي الْحَجِّ ۗ وَمَا تَفْعَلُوا مِنْ خَيْرٍ يَعْلَمْهُ اللَّهُ ۗ وَتَزَوَّدُوا فَإِنَّ خَيْرَ الزَّادِ التَّقْوَىٰ ۚ وَاتَّقُونِ يَا أُولِي الْأَلْبَابِ ﴾ سورة البقرة ﴿١٩٧﴾