الإعدادات
" وادعوهُ خوفاً وطمعا" خوف عقابه، وطمع بثوابه، طمعا في قبولها وخوفا من ردها، لادعاء عبد مدل على ربه قد أعجبته نفسه، أو دعاء من هو غافل لاَهٍ
﴿ وَلَا تُفْسِدُوا فِي الْأَرْضِ بَعْدَ إِصْلَاحِهَا وَادْعُوهُ خَوْفًا وَطَمَعًا ۚ إِنَّ رَحْمَتَ اللَّهِ قَرِيبٌ مِنَ الْمُحْسِنِينَ ﴾ سورة الأعراف ﴿٥٦﴾