الإعدادات
"ويا قوم لا اسألكم عليه مالا" مما هو كالبصمة في أعمال الدعاة في كل تاريخ البشرية كون أعمالهم طوعية لا نفعية
﴿ وَيَا قَوْمِ لَا أَسْأَلُكُمْ عَلَيْهِ مَالًا ۖ إِنْ أَجْرِيَ إِلَّا عَلَى اللَّهِ ۚ وَمَا أَنَا بِطَارِدِ الَّذِينَ آمَنُوا ۚ إِنَّهُمْ مُلَاقُو رَبِّهِمْ وَلَٰكِنِّي أَرَاكُمْ قَوْمًا تَجْهَلُونَ ﴾ سورة هود ﴿٢٩﴾