الإعدادات
وجادلهم بالتي هي أحسن" مأمور بالعدل في مجادلة الكافرين وأن يجادلوا بالتي هي أحسن في قضايا كبيرة كالعقيدة فكيف بمن تتفق معه في الأصول الكبار؟
﴿ ادْعُ إِلَىٰ سَبِيلِ رَبِّكَ بِالْحِكْمَةِ وَالْمَوْعِظَةِ الْحَسَنَةِ ۖ وَجَادِلْهُمْ بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ ۚ إِنَّ رَبَّكَ هُوَ أَعْلَمُ بِمَنْ ضَلَّ عَنْ سَبِيلِهِ ۖ وَهُوَ أَعْلَمُ بِالْمُهْتَدِينَ ﴾ سورة النحل ﴿١٢٥﴾