الإعدادات
بذكره يطمئن القلب ويصلح ويرق وبضد ذلك تستحكم الغفلة ويزداد الشقاء والضيق "ألا بذكر الله تطمئن القلوب" "ومن أعرض عن ذكري فإن له معيشة ضنكا". .
﴿ الَّذِينَ آمَنُوا وَتَطْمَئِنُّ قُلُوبُهُمْ بِذِكْرِ اللَّهِ ۗ أَلَا بِذِكْرِ اللَّهِ تَطْمَئِنُّ الْقُلُوبُ ﴾ سورة الرعد ﴿٢٨﴾
﴿ وَمَنْ أَعْرَضَ عَنْ ذِكْرِي فَإِنَّ لَهُ مَعِيشَةً ضَنْكًا وَنَحْشُرُهُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ أَعْمَىٰ ﴾ سورة طه ﴿١٢٤﴾