الإعدادات
﴿إني أراكم بخير وإني أخاف عليكم عذاب يوم محيط ﴾ الخير يكون ابتلاء، واذا زادت النعمة بقوم وهم يعصون الله فإن ذلك نذير عذاب.
﴿ ۞ وَإِلَىٰ مَدْيَنَ أَخَاهُمْ شُعَيْبًا ۚ قَالَ يَا قَوْمِ اعْبُدُوا اللَّهَ مَا لَكُمْ مِنْ إِلَٰهٍ غَيْرُهُ ۖ وَلَا تَنْقُصُوا الْمِكْيَالَ وَالْمِيزَانَ ۚ إِنِّي أَرَاكُمْ بِخَيْرٍ وَإِنِّي أَخَافُ عَلَيْكُمْ عَذَابَ يَوْمٍ مُحِيطٍ ﴾ سورة هود ﴿٨٤﴾