الإعدادات
شعيب عليه السلام الذي يسمى﴿خطيب الأنبياء﴾ قال له قومه: ﴿مانفقه كثيرا مما تقول﴾.. لاتظن أن أعذار أعداء الدعوة﴿منصفة﴾.. فورائها يستتر﴿الهوى﴾ .
﴿ قَالُوا يَا شُعَيْبُ مَا نَفْقَهُ كَثِيرًا مِمَّا تَقُولُ وَإِنَّا لَنَرَاكَ فِينَا ضَعِيفًا ۖ وَلَوْلَا رَهْطُكَ لَرَجَمْنَاكَ ۖ وَمَا أَنْتَ عَلَيْنَا بِعَزِيزٍ ﴾ سورة هود ﴿٩١﴾