الإعدادات
"وكلاً نقص عليك من أنباء الرسل ما ﴿نثبت به فؤادك﴾" إذا كان قصص الأنبياء كان المقصود منها تثبيت جنانه ﷺ فلسيرته ﷺ أبلغ في تثبيت قلوب اتباعه.
﴿ وَكُلًّا نَقُصُّ عَلَيْكَ مِنْ أَنْبَاءِ الرُّسُلِ مَا نُثَبِّتُ بِهِ فُؤَادَكَ ۚ وَجَاءَكَ فِي هَٰذِهِ الْحَقُّ وَمَوْعِظَةٌ وَذِكْرَىٰ لِلْمُؤْمِنِينَ ﴾ سورة هود ﴿١٢٠﴾