الإعدادات
﴿ أبصر به وأسمع ﴾ : تعجب لتعظيم علمه ، أي : ما أبصره لكل موجود ، وما أسمعه لكل مسموع . وقدم البصر لمناسبة حال أهل الكهف إذ هو يبصرهم ويراهم
﴿ قُلِ اللَّهُ أَعْلَمُ بِمَا لَبِثُوا ۖ لَهُ غَيْبُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ ۖ أَبْصِرْ بِهِ وَأَسْمِعْ ۚ مَا لَهُمْ مِنْ دُونِهِ مِنْ وَلِيٍّ وَلَا يُشْرِكُ فِي حُكْمِهِ أَحَدًا ﴾ سورة الكهف ﴿٢٦﴾