الإعدادات
يجد البعض لذة عند الوقيعة بأعراض المسلمين بقدر تربع الشيطان على لسانه،وتزداد كلما عظم شأن من وقع فيه كالعلماء والمجاهدين:﴿وقد خاب من افترى﴾.
﴿ قَالَ لَهُمْ مُوسَىٰ وَيْلَكُمْ لَا تَفْتَرُوا عَلَى اللَّهِ كَذِبًا فَيُسْحِتَكُمْ بِعَذَابٍ ۖ وَقَدْ خَابَ مَنِ افْتَرَىٰ ﴾ سورة طه ﴿٦١﴾