الإعدادات
﴿فأوجس في نفسه خيفة موسى﴾ الخوف الذي يعتري المؤمن ﴿حين لقاء الباطل﴾ طبيعي وبشارة للأمن بعده ، فمن أحسه فليطمئن .
﴿ فَأَوْجَسَ فِي نَفْسِهِ خِيفَةً مُوسَىٰ ﴾ سورة طه ﴿٦٧﴾
الإعدادات
﴿ فَأَوْجَسَ فِي نَفْسِهِ خِيفَةً مُوسَىٰ ﴾ سورة طه ﴿٦٧﴾