الإعدادات
من طاب أصله وحسن فعله استغرب الناسُ الزَّلةَ منه، وعظمت تهمته عندهم، وربما لامه الناس بمجرد الشبهة قبل ثبوت ما اتهموه به، كما قال الله تعالى في قصة مريم: ﴿يَا أُخْتَ هَارُونَ مَا كَانَ أَبُوكِ امْرَأَ سَوْءٍ وَمَا كَانَتْ أُمُّكِ بَغِيًّا﴾ [مريم: 28].
﴿ يَا أُخْتَ هَارُونَ مَا كَانَ أَبُوكِ امْرَأَ سَوْءٍ وَمَا كَانَتْ أُمُّكِ بَغِيًّا ﴾ سورة مريم ﴿٢٨﴾