الإعدادات
"إنما أشكو بثي وحزني إلى الله" إنما أداة حصر أي لا أشكو إليكم ترك الشكوى لهم فرد الله بصره وجمعه ببنيه وأغناهم. ترك الشكوى يعجل الفرج
﴿ وَجَاءُوا عَلَىٰ قَمِيصِهِ بِدَمٍ كَذِبٍ ۚ قَالَ بَلْ سَوَّلَتْ لَكُمْ أَنْفُسُكُمْ أَمْرًا ۖ فَصَبْرٌ جَمِيلٌ ۖ وَاللَّهُ الْمُسْتَعَانُ عَلَىٰ مَا تَصِفُونَ ﴾ سورة يوسف ﴿١٨﴾