صفحات الموقع
زلات [ الزمان ] السالف إذا تعلّقت بحقوق الناس ، تدور دوائرها إلى باب المظلوم، ليَرى نصرة الله أمام عينيه ف ﴿ الأيادي التي ألقته في البئر وهي عزيزة هي ﴿ الأيادي نفسها التي امتدت له ذليلة [ بعد زمن ] بقولها " وتصدق علينا وكذلك ﴿ بلسانها بغت عليه بدعوها " ما جزاء من أراد بأهلك سوء " فأنطقها الله ﴿ بلسانها [ بعد زمن ] " أنا راودته عن نفسه " فإياك والظلم.

﴿ وَجَاءُوا عَلَىٰ قَمِيصِهِ بِدَمٍ كَذِبٍ ۚ قَالَ بَلْ سَوَّلَتْ لَكُمْ أَنْفُسُكُمْ أَمْرًا ۖ فَصَبْرٌ جَمِيلٌ ۖ وَاللَّهُ الْمُسْتَعَانُ عَلَىٰ مَا تَصِفُونَ سورة يوسف ﴿١٨﴾

المصدر: https://quranpedia.net/note/11842