الإعدادات
على الحكمين اللذَين يحكمان بين الزوجين -من قرابتهما- أن يتقيا الله تعالى ويعلما أنهما حُكِّما في أمر عظيم فيختارا الأصلح للزوجين من الجمع أو التفريق فليس كل منهما وكيلًا عن صاحبه بل هو حاكم يتحرى العدل ويجتهد في إصلاح ذات البين. قال تعالى:﴿وإذا قلتم فاعدلوا ولو كان ذا قربى﴾.
﴿ وَلَا تَقْرَبُوا مَالَ الْيَتِيمِ إِلَّا بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ حَتَّىٰ يَبْلُغَ أَشُدَّهُ ۖ وَأَوْفُوا الْكَيْلَ وَالْمِيزَانَ بِالْقِسْطِ ۖ لَا نُكَلِّفُ نَفْسًا إِلَّا وُسْعَهَا ۖ وَإِذَا قُلْتُمْ فَاعْدِلُوا وَلَوْ كَانَ ذَا قُرْبَىٰ ۖ وَبِعَهْدِ اللَّهِ أَوْفُوا ۚ ذَٰلِكُمْ وَصَّاكُمْ بِهِ لَعَلَّكُمْ تَذَكَّرُونَ ﴾ سورة الأنعام ﴿١٥٢﴾
English
Chinese
Spanish
Portuguese
Russian
Japanese
French
German
Italian
Hindi
Korean
Indonesian
Bengali
Albanian
Bosnian
Dutch
Malayalam
Romanian