الإعدادات
من بلاغة القرآن وترفعه عن ذكر الرذائل، أن صور ما حصل بين شاب عفيف ﴿يوسف ﷺ﴾ وامرأة العزيز بأوجز عبارة وأوضحها ولقد همت به وهم بها فأين كتّاب الروايات الساقطة من هذا الجمال البديع؟
﴿ وَلَمَّا بَلَغَ أَشُدَّهُ آتَيْنَاهُ حُكْمًا وَعِلْمًا ۚ وَكَذَٰلِكَ نَجْزِي الْمُحْسِنِينَ ﴾ سورة يوسف ﴿٢٢﴾