الإعدادات
﴿ ولقد همت به ﴾ هذه هي النفس إن لم يكن لها رادع من التقوى هكذا تكون ، اندفاع وتهور دون النظر للعواقب اللهم آتي نفوسنا تقواها.
﴿ وَلَقَدْ هَمَّتْ بِهِ ۖ وَهَمَّ بِهَا لَوْلَا أَنْ رَأَىٰ بُرْهَانَ رَبِّهِ ۚ كَذَٰلِكَ لِنَصْرِفَ عَنْهُ السُّوءَ وَالْفَحْشَاءَ ۚ إِنَّهُ مِنْ عِبَادِنَا الْمُخْلَصِينَ ﴾ سورة يوسف ﴿٢٤﴾