الإعدادات
قال الله عن يوسف ﴿وهم بها﴾ ﻻ نجرد الناس عن ﴿فطرتهم﴾ فالكمال يكمن في ﴿قهر الفطرة﴾ طاعة لله.
﴿ وَلَقَدْ هَمَّتْ بِهِ ۖ وَهَمَّ بِهَا لَوْلَا أَنْ رَأَىٰ بُرْهَانَ رَبِّهِ ۚ كَذَٰلِكَ لِنَصْرِفَ عَنْهُ السُّوءَ وَالْفَحْشَاءَ ۚ إِنَّهُ مِنْ عِبَادِنَا الْمُخْلَصِينَ ﴾ سورة يوسف ﴿٢٤﴾