الإعدادات
تدبرسورة البقرة ويؤكد مقصدها تسميتها بالبقرة التي تدل قصتها على تعنت بني إسرائيل في تلقي أوامر الله ، وختامها بقوله ﴿ آمن الرسول …﴿285﴾﴾.
﴿ آمَنَ الرَّسُولُ بِمَا أُنْزِلَ إِلَيْهِ مِنْ رَبِّهِ وَالْمُؤْمِنُونَ ۚ كُلٌّ آمَنَ بِاللَّهِ وَمَلَائِكَتِهِ وَكُتُبِهِ وَرُسُلِهِ لَا نُفَرِّقُ بَيْنَ أَحَدٍ مِنْ رُسُلِهِ ۚ وَقَالُوا سَمِعْنَا وَأَطَعْنَا ۖ غُفْرَانَكَ رَبَّنَا وَإِلَيْكَ الْمَصِيرُ ﴾ سورة البقرة ﴿٢٨٥﴾