الإعدادات
﴿ آتيناه رحمة من عندنا وعلمناه من لدنا علما﴾قرن بين العلم والرحمة : فالعلم يورث ﴿رحمة الخلق﴾ ويستجلب ﴿رحمة الرب﴾
﴿ فَوَجَدَا عَبْدًا مِنْ عِبَادِنَا آتَيْنَاهُ رَحْمَةً مِنْ عِنْدِنَا وَعَلَّمْنَاهُ مِنْ لَدُنَّا عِلْمًا ﴾ سورة الكهف ﴿٦٥﴾