الإعدادات
قرأتُ لابن الجوزي في صيد الخاطر: من الاغترار أن تسيء فترى إحساناً .. فتظن أنك قد سومحت .. وتنسَ : { من يعمل سوءاً يُجْزَ به ..
﴿ لَيْسَ بِأَمَانِيِّكُمْ وَلَا أَمَانِيِّ أَهْلِ الْكِتَابِ ۗ مَنْ يَعْمَلْ سُوءًا يُجْزَ بِهِ وَلَا يَجِدْ لَهُ مِنْ دُونِ اللَّهِ وَلِيًّا وَلَا نَصِيرًا ﴾ سورة النساء ﴿١٢٣﴾