الإعدادات
أأرباب متفرقون خير أم الله الواحد القهار" لم تكن قضيته الأولى السجن وظلمه أو الفقد وقسوته أو الورع والقوة بل كانت دعوة التوحيد.
﴿ يَا صَاحِبَيِ السِّجْنِ أَأَرْبَابٌ مُتَفَرِّقُونَ خَيْرٌ أَمِ اللَّهُ الْوَاحِدُ الْقَهَّارُ ﴾ سورة يوسف ﴿٣٩﴾