الإعدادات
﴿وانظر إلى إلهك الذي ظلت عليه عاكفا لنحرقنه ثم لنسفنه﴾ حين يمس الرأي الثوابت العقدية لا مكان﴿للرأي الآخر﴾و﴿حرية الرأي﴾.
﴿ قَالَ فَاذْهَبْ فَإِنَّ لَكَ فِي الْحَيَاةِ أَنْ تَقُولَ لَا مِسَاسَ ۖ وَإِنَّ لَكَ مَوْعِدًا لَنْ تُخْلَفَهُ ۖ وَانْظُرْ إِلَىٰ إِلَٰهِكَ الَّذِي ظَلْتَ عَلَيْهِ عَاكِفًا ۖ لَنُحَرِّقَنَّهُ ثُمَّ لَنَنْسِفَنَّهُ فِي الْيَمِّ نَسْفًا ﴾ سورة طه ﴿٩٧﴾