الإعدادات
"ومن أعرض عن ذكري فإن له معيشة ضنكا ونحشره يوم القيامة أعمى" إذا كان هذا لمن أعرض ، فكيف بمن يحول بين الناس وذكر ربهم؟
﴿ وَمَنْ أَعْرَضَ عَنْ ذِكْرِي فَإِنَّ لَهُ مَعِيشَةً ضَنْكًا وَنَحْشُرُهُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ أَعْمَىٰ ﴾ سورة طه ﴿١٢٤﴾