الإعدادات
" يوسف أيها ﴿ الصديق ﴾ أفتنا " أيعقل صدِّيق ومفتي ومسجون في قضية أخلاقية ؟؟ أيقبل العقل مثل هذا ؟! هذا الهراء لا يكون إلا في عالم الظلم والإنحطاط .. والتاريخ كأنه يعيد نفسه .
﴿ يُوسُفُ أَيُّهَا الصِّدِّيقُ أَفْتِنَا فِي سَبْعِ بَقَرَاتٍ سِمَانٍ يَأْكُلُهُنَّ سَبْعٌ عِجَافٌ وَسَبْعِ سُنْبُلَاتٍ خُضْرٍ وَأُخَرَ يَابِسَاتٍ لَعَلِّي أَرْجِعُ إِلَى النَّاسِ لَعَلَّهُمْ يَعْلَمُونَ ﴾ سورة يوسف ﴿٤٦﴾