الإعدادات
الكريم لا يُكثر العتاب لأحبابه بل ويعذر لهم؛ ﴿ قال هل علمتم مافعلتم بيوسف وأخيه إذ أنتم ﴿جاهلون﴾ ﴾؛ فلم يعتبر ذلك حقد وَخُبث بل نسبه لجهلهم.
﴿ قَالَ هَلْ عَلِمْتُمْ مَا فَعَلْتُمْ بِيُوسُفَ وَأَخِيهِ إِذْ أَنْتُمْ جَاهِلُونَ ﴾ سورة يوسف ﴿٨٩﴾