الإعدادات
" تالله لقد آثرك الله علينا وإن كنا لخاطئين ، قال لا تثريب عليكم اليوم يغفر الله لكم وهو أرحم الراحمين " أخطأوا ، واعترفوا ، وأقسموا على تفضيل الله له .. فأتت ردة الفعل ﴿ العفو والصفح ﴾ " لا تثريب عليكم " من غير تعيير ، ولا فتح ملفات ، ولا تصفية حسابات ، ولا مراجعة حقوق ! بل زاد على ذلك بالدعاء لهم بالمغفرة والرحمة " يغفر الله لكم وهو أرحم الراحمين " .. وهذا نهاية الإحسان .. سؤال .. واترك لك الإجابة : هل مارست خلق العفو مع أشد الناس لك كيداً سواء من أقاربك أو أقرانك ؟* أعوذ برحمتك من أن تنقلب رسائلي للمفاكهة والاستئناس لا للعمل والإقتداء .
﴿ قَالُوا تَاللَّهِ لَقَدْ آثَرَكَ اللَّهُ عَلَيْنَا وَإِنْ كُنَّا لَخَاطِئِينَ ﴾ سورة يوسف ﴿٩١﴾