الإعدادات
﴿ فلما أن جاء البشير ﴾ لكل رحلة معاناة ، ولكل مشوار ألم ، ولكل عين أرهقها الدمع هنالك بشير سيطرق بابهم معلناً نهاية الأسى
﴿ فَلَمَّا أَنْ جَاءَ الْبَشِيرُ أَلْقَاهُ عَلَىٰ وَجْهِهِ فَارْتَدَّ بَصِيرًا ۖ قَالَ أَلَمْ أَقُلْ لَكُمْ إِنِّي أَعْلَمُ مِنَ اللَّهِ مَا لَا تَعْلَمُونَ ﴾ سورة يوسف ﴿٩٦﴾