الإعدادات
" آوى إليه أبويه "بعد مُر الفراق وطول الاشتياق بل " وخروا له سُجداً " هما وإخوته . لا تغفل عن هذه الحقيقة : يذيقك الله مرارة الكسر لتتلذذ بحلاوة الجبر
﴿ فَلَمَّا دَخَلُوا عَلَىٰ يُوسُفَ آوَىٰ إِلَيْهِ أَبَوَيْهِ وَقَالَ ادْخُلُوا مِصْرَ إِنْ شَاءَ اللَّهُ آمِنِينَ ﴾ سورة يوسف ﴿٩٩﴾