الإعدادات
" ﺇِﻥَّ ﺭَﺑِّﻲ ﻟَﻄِﻴﻒٌ ﻟِﻤَﺎ ﻳَﺸَﺎﺀُ " بعد رحلة كلها عبر من أولها إلى آخرها ووصوله عليه السلام إلى ما وصل إليه .. نظر عليه السلام إلى فضل ربه عليه ونظر إلى ﺑﺮﻩ ﻭﺇﺣﺴﺎﻧﻪ كيف يصل ﺇﻟﻰ ﺍﻟﻌﺒﺪ, ﻣﻦ ﺣﻴﺚ ﻻ ﻳﺸﻌﺮ, ﻭﻳﻮﺻﻠﻪ ﺇﻟﻰ ﺍﻟﻤﻨﺎﺯﻝ ﺍﻟﺮﻓﻴﻌﺔ ﻣﻦ ﺃﻣﻮﺭ ﻳﻜﺮﻫﻬﺎ فنصيحتي لك : انظر إلى ألطاف ربك لك ، ولا تلتفت لغيرها فتجزع وتذكر أن السورة نزلت كما حكاه بعض المفسرين في العام الذي توفيت فيه أم المؤمنين خديجة رضي الله عنها وعمه أبوطالب
﴿ وَرَفَعَ أَبَوَيْهِ عَلَى الْعَرْشِ وَخَرُّوا لَهُ سُجَّدًا ۖ وَقَالَ يَا أَبَتِ هَٰذَا تَأْوِيلُ رُؤْيَايَ مِنْ قَبْلُ قَدْ جَعَلَهَا رَبِّي حَقًّا ۖ وَقَدْ أَحْسَنَ بِي إِذْ أَخْرَجَنِي مِنَ السِّجْنِ وَجَاءَ بِكُمْ مِنَ الْبَدْوِ مِنْ بَعْدِ أَنْ نَزَغَ الشَّيْطَانُ بَيْنِي وَبَيْنَ إِخْوَتِي ۚ إِنَّ رَبِّي لَطِيفٌ لِمَا يَشَاءُ ۚ إِنَّهُ هُوَ الْعَلِيمُ الْحَكِيمُ ﴾ سورة يوسف ﴿١٠٠﴾
English
Chinese
Spanish
Portuguese
Russian
Japanese
French
German
Italian
Hindi
Korean
Indonesian
Bengali
Albanian
Bosnian
Dutch
Malayalam
Romanian