الإعدادات
أعظم العلم الذي يورث تصحيحا لواقع الناس ودينهم تأمل قوله ﴿ ليتفقهوا في الدين ولينذروا قومهم ﴾
﴿ ۞ وَمَا كَانَ الْمُؤْمِنُونَ لِيَنْفِرُوا كَافَّةً ۚ فَلَوْلَا نَفَرَ مِنْ كُلِّ فِرْقَةٍ مِنْهُمْ طَائِفَةٌ لِيَتَفَقَّهُوا فِي الدِّينِ وَلِيُنْذِرُوا قَوْمَهُمْ إِذَا رَجَعُوا إِلَيْهِمْ لَعَلَّهُمْ يَحْذَرُونَ ﴾ سورة التوبة ﴿١٢٢﴾