الإعدادات
﴿ولدار الآخرة خير﴾ من هذه الدار وما فيها من أنواع اللذات، فإن نعيمها قليل محشو بالآفات منقطع، بخلاف نعيم الآخرة ولهذا قال﴾ ولنعم دار المتقين﴾
﴿ وَمَا أَرْسَلْنَا مِنْ قَبْلِكَ إِلَّا رِجَالًا نُوحِي إِلَيْهِمْ مِنْ أَهْلِ الْقُرَىٰ ۗ أَفَلَمْ يَسِيرُوا فِي الْأَرْضِ فَيَنْظُرُوا كَيْفَ كَانَ عَاقِبَةُ الَّذِينَ مِنْ قَبْلِهِمْ ۗ وَلَدَارُ الْآخِرَةِ خَيْرٌ لِلَّذِينَ اتَّقَوْا ۗ أَفَلَا تَعْقِلُونَ ﴾ سورة يوسف ﴿١٠٩﴾