الإعدادات
لا يُلتفت إلى غرائب القصاص وشواذهم ، إنما ماوافق الكتاب والسنة قبلناه . فالقصة لها أثر كبير في التعليم والدعوة وقد استخدمها القرآن والسنة .. فاقصص القصص " نحن نقص عليك أحسن القصص " لقد كان في قصصهم عبرة "
﴿ لَقَدْ كَانَ فِي قَصَصِهِمْ عِبْرَةٌ لِأُولِي الْأَلْبَابِ ۗ مَا كَانَ حَدِيثًا يُفْتَرَىٰ وَلَٰكِنْ تَصْدِيقَ الَّذِي بَيْنَ يَدَيْهِ وَتَفْصِيلَ كُلِّ شَيْءٍ وَهُدًى وَرَحْمَةً لِقَوْمٍ يُؤْمِنُونَ ﴾ سورة يوسف ﴿١١١﴾