الإعدادات
و الله لو قال قائل إن قصة يوسف عليه السلام من سبل الإيمان بالقدر لما بالغ و لا قال هجرا ؛ تفاصيل تلك الحكاية سارت بأشد حبكةٍ إتقانا.
﴿ لَقَدْ كَانَ فِي قَصَصِهِمْ عِبْرَةٌ لِأُولِي الْأَلْبَابِ ۗ مَا كَانَ حَدِيثًا يُفْتَرَىٰ وَلَٰكِنْ تَصْدِيقَ الَّذِي بَيْنَ يَدَيْهِ وَتَفْصِيلَ كُلِّ شَيْءٍ وَهُدًى وَرَحْمَةً لِقَوْمٍ يُؤْمِنُونَ ﴾ سورة يوسف ﴿١١١﴾